أصل القصة أن الحمامات التركية القديمه كانت تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة
لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق .
... وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب وحدث أن حريقا شبّ في حمام للنساء ،
وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن على الإستحمام عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف.
وعندما حصل الحريق هربت كل إمرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة العاريات فقد بقين خشية وحياءا وفضّلن الموت على الخروج .
وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟
فأجابه البواب نعم .... فقال له من مات ؟
أجاب البواب : اللي استحوا ماتوا...(اللى اختشوا ماتوا)
سبحان الله فضلن الموت على عدم العرى ,, أين النساء العاريات الآن من هؤلاء النساء